1. الصفحة الرئيسية
  2. مجتمع

شهر التراث الآسيوي في كندا، نسخة عام 2023

كما هي الحال في أيار (مايو) من كلّ سنة، تُحيي كندا، ومعها راديو كندا الدولي، شهر التراث الآسيوي.

طفلة ذات ملامح شرق آسيوية ترفع كرة هوائية حمراء اللون.

أيار (مايو) هو شهر التراث الآسيوي في كندا.

الصورة: vcg via getty images / VCG / Stringer

RCI

أيار (مايو) هو شهر التراث الآسيوي في كندا، وبصورة رسمية منذ عام 2002، علماً بأنّ إحياءَه بدأ في مختلف أنحاء كندا منذ تسعينيّات القرن الفائت.

ويهدف شهر التراث الآسيوي للتعريف بتاريخ الكنديين من ذوي الأصول الآسيوية، وتنظَّم خلاله احتفالات ومعارض ولقاءات في كافة أنحاء كندا.

نستعرض في هذه الصفحة المواضيع المتصلة بالكنديين من أصول آسيوية التي ننشرها على موقعنا في أيار (مايو) 2023.


جهود لإنقاذ ’’تام كونغ‘‘، أقدم معبد صيني في كندا

داخل معبد ’’تام كونغ‘‘ الصيني في فيكتوريا حيث نجد العديد من الأشياء التي يزيد عمرها عن 100 عام، مثل الجرس والطبل الاحتفالي والموقد.

داخل معبد ’’تام كونغ‘‘ الصيني في فيكتوريا حيث نجد العديد من الأشياء التي يزيد عمرها عن 100 عام، مثل الجرس والطبل الاحتفالي والموقد.

الصورة: Radio-Canada / Justine Beaulieu-Poudrier

مع حلول هذا الشهر التراثي، تسعى جمعية ’’ينْ وُو‘‘ في فيكتوريا، عاصمة مقاطعة بريتيش كولومبيا في أقصى الغرب الكندي، للحصول على دعم الحكومة وعامة الناس لإجراء أعمال الترميم اللازمة لبقاء معبد ’’تام كونغ‘‘ (Tam Kung) الصيني، الأقدم من نوعه في كندا.

فمياه المطر تتسرب من سقف المعبد والأرضية بحاجة لتصليح ويجب استبدال النوافذ بأُخرى جديدة.

لقراءة الخبر كاملاً يُرجى النقر


مريم نديمي تعتني بحديقتها السرية من خلال فنّ التذهيب

المُذهِّبة الكندية الإيرانية مريم نديمي واقفة وخلفها على الجدار ثلاثة من رسوماتها.

المُذهِّبة الكندية الإيرانية مريم نديمي.

الصورة: Tim Chin

مع تصاميم الأزهار والزينة الذهبية، تواصل الفنانة وعالمة الأحياء في مونتريال مريم نديمي تقليداً إسلامياً، لا بل فارسياً قديماً هو فنّ التذهيب.

ولهذا الفنّ جذور تعود إلى الإمبراطورية الساسانية التي امتدت من الربع الأول من القرن الثالث حتى منتصف القرن السابع الميلادييْن.

نشأت نديمي في إيران وانتقلت إلى مونتريال حيث حصلت على درجة الدكتوراه في علم الوراثة من جامعة مونتريال. وهي تقيم حالياً ورش عمل تدرّس فيها فن التذهيب. وأجرت شبكة ’’سي بي سي‘‘ مقابلةً معها حول فنّها في إطار شهر التراث الآسيوي في كندا الذي يمتد طيلة أيار (مايو).

لقراءة الخبر كاملاً يُرجى النقر


وثائقي يستعرض نضالات أربعة أحياء صينية من أجل البقاء

رجل يقف داخل متجر في الحيّ الصيني في فانكوفر.

متجر في الحيّ الصيني في فانكوفر (أرشيف).

الصورة: Radio-Canada / Dominique Lévesque

نضالات أربعة أحياء صينية في أميركا الشمالية من أجل البقاء حمَلَها إلى الشاشة الكبيرة فيلمٌ يُعرض حالياً في مهرجان ’’دوكسا‘‘ للأفلام الوثائقية (DOXA Documentary Film Festival) في فانكوفر، كبرى مدن مقاطعة بريتيش كولومبيا في غرب كندا.

يُظهر الفيلم الوثائقي ’’معركة كبيرة في الحيّ الصيني الصغير‘‘ (Big Fight in Little Chinatown) للمخرجة الكندية الصينية كارِن تشو جهودَ الأحياء الصينية في تورونتو ومونتريال وفانكوفر، وهي على التوالي أكبر ثلاث حواضر كندية، وفي مدينة نيويورك الأميركية لإعادة تحديد نفسها من أجل البقاء.

لقراءة الخبر كاملاً يُرجى النقر


2,2 مليون دولار لتنشيط الحيّ الصيني في فانكوفر

بوابة الدخول إلى الحي الصيني في فانكوفر.

بوابة الدخول إلى الحي الصيني في فانكوفر.

الصورة: Radio-Canada / Noémie Moukanda

أعلن رئيس حكومة بريتيش كولومبيا ديفيد إيبي عن تخصيص 2,2 مليون دولار لجعل الحيّ الصيني في فانكوفر، كبرى مدن المقاطعة، أكثر حيوية لسكانه كما للزوار والمؤسسات.

ستُستخدَم هذه المنحة المالية، على سبيل المثال، لتجديد الواجهات الزجاجية التاريخية للمتاجر ولإضافة بعض البنى التحتية وتحسين الإضاءة في كلّ الحيّ. بالإضافة إلى ذلك، ستتيح هذه المساعدة تحديثَ واجهة المركز الثقافي الصيني.

لقراءة الخبر كاملاً يُرجى النقر


المجتمع المحلي يأتي أولاً في كل ما تفعله ماري غريس أوكامبو

ماري غريس أوكامبو في مستشفى ومعهد مونتريال للأعصاب حيث تعمل كممرضة.

ماري غريس أوكامبو في مستشفى ومعهد مونتريال للأعصاب حيث تعمل كممرضة.

الصورة: Tim Chin

أن تكون بطلة في مجتمعها المحلي، هذه هي ثقافة ماري غريس أوكامبو التي حملتها معها من وطنها الأم، الفيليبين.

وأوكامبو رئيسة ’’جمعية الممرضات الفيليبينيات في كيبيك‘‘، تزاول عملها كممرضة في مستشفى ومعهد مونتريال للأعصاب (Montreal Neurological Institute-Hospital) التابع لجامعة ماكغيل، وهي أُمّ لثلاثة أطفال.

لكن ارتداء كلّ هذه القبعات لا يمنع أوكامبو من العمل بجدّ لمساعدة محتاج، كما تقول في حديث مع شبكة ’’سي بي سي‘‘ بمناسبة شهر التراث الآسيوي الذي تحييه كندا في شهر أيار (مايو) من كل سنة.

لقراءة الخبر كاملاً يُرجى النقر


دعم فدرالي لِمتحف الكنديين من أصول صينية

واجهة عمارة.

سيضمّ أقدم مبنى في الحي الصيني في فانكوفر المتحف الصيني الكندي، وقد تم بناؤه عام 1889.

الصورة: Radio-Canada / Victoria Kopiloff

منحت الحكومة الكندية 5,18 مليون دولار للمتحف الصيني الكندي (Chinese Canadian Museum)، وهو متحف مخصص للكنديين من أصل صيني.

ومن المقرّر أن يتمّ افتتاح هذا المتحف الأول من نوعه في كندا في مطلع يوليو/تموز في الحي الصيني في فانكوفر في مقاطعة بريتيش كولومبيا.

لقراءة الخبر كاملاً يُرجى النقر


لذكرى المئوية لِقانون ’’استبعاد الصينيين‘‘ في كندا

رجل جالس وفي يده وثيقة ورقية.

دفع أفراد عائلة رودي تشونغ ضريبة للهجرة إلى كندا في أوائل القرن العشرين. تُظهر الصورة شهادات خالته وعمه، دليلاً على دفع 500 دولار لكل منهما.

الصورة: (Paula Dayan-Perez/CBC)

اجتمع يوم الأحد الماضي أعضاء من الجالية الصينية في مونتريال في الحي الصيني لإحياء الذكرى المئوية لقانون الهجرة الخاص بالصينيين المعروف باسم قانون ’’استبعاد الصينيين‘‘.

وبموجب هذا القانون الصادر في 1923، تمّ تعليق الهجرة الصينية إلى كندا وتسبّب في تشتيت المئات من العائلات إلى غاية إلغائه في عام 1946.

لقراءة الخبر كاملاً يُرجى النقر


العناوين