1. الصفحة الرئيسية
  2. مجتمع
  3. الأقليات الثقافية

شهر تاريخ السود في كندا، نسخة عام 2023

كما هي الحال في شباط (فبراير) من كلّ سنة، تُحيي كندا، ومعها راديو كندا الدولي، شهر تاريخ السود.

رسم لرأس امرأة سوداء شعرها متعدد الألوان.

الفكرة الرئيسية لنسخة عام 2023 من شهر تاريخ السود، وفقاً لاختيار وزارة التراث الكندي، هي ’’لنا أن نُخبر‘‘.

الصورة: iStock·isaxar / RCI / Paloma Martínez Méndez

RCI

شباط (فبراير) هو شهر تاريخ السود في كندا بصورة رسمية منذ عام 1996.

ففي كانون الأول (ديسمبر) 1995 تبنى مجلس العموم في أوتاوا بإجماع أعضائه اقتراحاً تقدمت به العضوة جين أوغوستين بأن يُعلَن شباط (فبراير) ’’شهر تاريخ السود‘‘ في كندا تقديراً ’’للمساهمة الهامة للكنديين السود في تأسيس كندا ونموها وازدهارها، ولتنوّع الجالية السوداء في كندا ولأهميتها في تاريخ هذا البلد‘‘.

وفي شباط (فبراير) من كلّ عام يشارك الناس في كافة أنحاء كندا في فعاليات واحتفالات شهر تاريخ السود التي تكرّم إرث الكنديين من ذوي الأصول الإفريقية ومجتمعاتهم.

والفكرة الرئيسية لنسخة هذه السنة من شهر تاريخ السود، وفقاً لاختيار وزارة التراث الكندي، هي ’’لنا أن نُخبر‘‘ (À nous de raconter (نافذة جديدة) / Ours to tell (نافذة جديدة)).

نستعرض في هذه الصفحة المواضيع المتصلة بالكنديين السود التي ننشرها على موقعنا في شباط (فبراير) 2023 والتي نشرناها في الأيام التي سبقت بدايته.


لاجئ صومالي: ’’لم أذق طعم الحرية في حياتي وأنا ممتن لوجودي في كندا‘‘

محمد حسين مبتسماً داخل غرفة وُضعت على أحد جدرانها خارطة كندا.

محمد حسين (34 عاما) سعيد بالعمل في نوفا سكوشا بعد أن أمضى 29 عامًا من حياته في مخيم للاجئين في كينيا.

الصورة: Radio-Canada / Patrick Callaghan

بعد الهروب من الحرب الأهلية في بلده الأم الصومال والعيش في مخيم للاجئين في كينيا، يشعر محمد حسين اليوم بالامتنان للحياة التي منحته ولادة جديدة في مقاطعة نوفا سكوشا في شرق كندا.

وحسين هو من بين 13 عاملا وصلوا إلى مدينة نيو غلاسكو في وسط مقاطعة نوفا سكوشا في شرق كندا للعمل في مؤسسة للرعاية الصحية الطويلة الأمد.

وهو أعرب عن سروره برؤية المزيد من اللاجئين الذين سيصلون قريبًا إلى هذه المقاطعة الأطلسية.

لقراءة الخبر كاملاً يُرجى النقر


مهرجان مسرحي في فانكوفر يُكرّس عرضاً لضحايا العنف المسلح من السود

رجل أسود البشرة يرقص وقد كتب على جسمه العديد من أسماء الأشخاص.

الراقص ومصمم الرقصات اسماعيل كانوتيه في عرض Never Twenty One.

الصورة: Mark Marlborough

هذا الخبر هم عن المهرجان الدولي للفنون المسرحية (PuSh) في فانكوفر، كبرى مدن مقاطعة بريتيش كولومبيا، الذي انطلقت فعالياته في كانون الثاني (يناير) واستمرت حتى الخامس من شباط (فبراير ).

تضمنت النسخة الحالية من المهرجان 20 عرضاً من 12 بلداً حول العالم، من بينها، إضافةً إلى كندا، بلجيكا والأرجنتين وفنلندا وفرنسا.

وأحد العروض هو بمثابة تحية لضحايا العنف المسلح من الشباب ذوي البشرة السوداء الذين لم يبلغوا سن الـ21 من العمر.

لقراءة الخبر كاملاً يُرجى النقر


’’من الظلمة إلى النور‘‘، عنوان النسخة الـ32 من شهر تاريخ السود في كيبيك

لوحة جدارية في ’’لا بوتيت بورغون‘‘ (La Petite-Bourgogne) في مونتريال تكريماً للمؤلف الموسيقي الكندي الأسود أوليفر جونز المولود في هذا الحيّ.

لوحة جدارية في ’’لا بوتيت بورغون‘‘ (La Petite-Bourgogne) في مونتريال تكريماً للمؤلف الموسيقي الكندي الأسود أوليفر جونز المولود في هذا الحيّ.

الصورة: La Presse canadienne / Paul Chiasson

تحت عنوان ’’من الظلمة إلى النور (نافذة جديدة)‘‘ تهدف النسخة الثانية والثلاثون من شهر تاريخ السود في كيبيك هذه السنة إلى إظهار ثراء المجتمعات السوداء في هذه المقاطعة وتنوعها، وكذلك توفير لحظات من التبادل والتأمل في أوساط الناس.

وعلى الرغم من أنّ لاحتفالات شهر تاريخ السود جانباً تاريخياً، إلّا أنّها تتمحور بالدرجة الأولى حول التقدم الاجتماعي والأمل والإنجازات التي حققها الناجحون في مجتمعات السود.

وتندرج مساهمات المجتمعات السوداء في مجالات مختلفة في كيبيك وسائر كندا، لا سيما في السياسة وفي قطاع الصحة وأيضاً في الصناعة الثقافية.

لقراءة الخبر كاملاً يُرجى النقر


نقص في التنوع في المؤسسات العامة وشبه العامة في كيبيك

إدوارد ستاكو، رئيس قمة الشباب من أصول إفريقية، في مقابلة داخل استديو تابع لراديو كندا.

إدوارد ستاكو، رئيس قمة الشباب من أصول إفريقية، في مقابلة مع راديو كندا.

الصورة: Radio-Canada / Érik Chouinard

إدارات الموارد البشرية في المؤسسات العامة وشبه العامة في مقاطعة كيبيك ليست متنوعة بما فيه الكفاية، وفقاً لقمة الشباب من أصول إفريقية (Sommet jeunes Afro) التي عقدت اجتماعها السنوي أواخر الشهر الفائت في مدينة كيبيك، عاصمة المقاطعة.

’’لا نرى أن الأمور تتحرك بشكل ملموس، لكن من ناحية أُخرى أنا في وضعية تحرّك لأننا لا نستطيع أن نقبل، من أجل مصلحة مجتمعنا، بتهميش مواهب‘‘، قال رئيس القمة إدوارد ستاكو.

لقراءة الخبر كاملاً يُرجى النقر


شهر تاريخ السود في كندا: تكريم إرث الكنديين من ذوي الأصول الإفريقية

خمس نساء سود ينظرن إلى الكاميرا، والمرأة التي في الوسط حامل.

صورة من المسلسل الوثائقي ’’أفرو كندا‘‘ الذي يستعرض المحطات التي ميّزت المجتمعات المنحدرة من أصول إفريقية في كندا على مدار الـ400 سنة الماضية.

الصورة: Radio-Canada

تحيي هيئة الإذاعة الكندية، بقسميْها الإنكليزي والفرنسي، ’’سي بي سي‘‘ وراديو كندا، شهر تاريخ السود بمجموعة واسعة من البرامج والأشرطة الوثائقية والأفلام التي تروي قصص المجتمعات السوداء في كندا وخارجها وتستقبل العديد من المبدعين ورواة القصص وصناع التغيير الكنديين السود.

وعلى سبيل المثال، يعرض تلفزيون راديو كندا سلسلة ’’ذي بورتر‘‘ (’’الحمّال‘‘ The Porter (نافذة جديدة))، وهي من إنتاج ’’سي بي سي‘‘، وتروي قصة حمّالين سود في مونتريال كانت مهمتهم نقل أمتعة ركاب القطارات، البيض بشكل رئيسي، وتلبية احتياجاتهم وقصة إنشاء أول نقابة للعمال السود في كندا.

ومن خلال سلسلة ’’أن تكون أسود في كندا‘‘ (Being Black in Canada (نافذة جديدة)) يسلط موقع ’’سي بي سي‘‘ الإلكتروني الضوء، على مدار السنة، على قصص الكنديين السود وتجاربهم، فيوفّر مجموعة واسعة من المحتويات الذي تحتفي بثقافة مجتمعات السود في كندا وإنجازاتها وتفتح أيضاً نافذة على نضالاتها.

وهذا فقط جزء من يسر ما ستعرضه المؤسسة الإعلامية الكندية العامة.

لقراءة الخبر كاملاً يُرجى النقر


رائدات أعمال سوداوات في كالغاري يطلقن تجمعاً لعرض منتجاتهنّ

من اليسار إلى اليمين: أديدُويين أوموتارا وأومودارا أوجوسيبي وأديبوكولا أديديجي ورونكيه شونوبي هم جزء من أول تجمّع لرائدات الأعمال السوداوات في كالغاري.

من اليسار إلى اليمين: أديدُويين أوموتارا وأومودارا أوجوسيبي وأديبوكولا أديديجي ورونكيه شونوبي هم جزء من أول تجمّع لرائدات الأعمال السوداوات في كالغاري.

الصورة: CBC/Jo Horwood

كانت فكرةً لديها لتعرض التميّز الأسود: واجهة متجر تنشئها وتشغلها رائدات أعمال سوداوات. والآن تقوم أديدُويين أوموتارا بتحقيق ذلك.

’’نصنع تاريخ السود في كالغاري كأول تجمّع أسود مملوك من النساء‘‘، تقول أوموتارا، ’’لهذا السبب نحاول إحداث الكثير من الضجيج خلال شهر تاريخ السود الذي نحن فيه الآن‘‘. وكالغاري هي كُبرى مدن مقاطعة ألبرتا في غرب كندا.

أوموتارا هي مؤسِّسة ’’تجمّع أدونيا‘‘ (Adoniaa Collective)، وهو متجر يبيع المنتجات التي تنتجها رائدات أعمال سوداوات، كمستحضرات العناية بالبشرة والمكياج والتوابل والألبسة.

وللنساء المعنيّات، يتجاوز الأمر مجرد عمل تجاري.

لقراءة الخبر كاملاً يُرجى النقر


دراسة عن أبحاث السرطان تكشف ثغرات كبيرة تتعلق بالكنديين السود

يد موصولة بقسطر طبي.

لا توجد بيانات عن المجتمعات السوداء في كندا في ما يتعلق بـ15 من أنواع السرطان الـ20 الأكثر انتشاراً في البلاد.

الصورة: getty images/istockphoto / XiXinXing

لا يوجد بيانات عن المجتمعات السوداء في كندا في ما يتعلق بـ15 من أنواع السرطان الـ20 الأكثر انتشاراً في البلاد، وفقاً لدراسة جديدة أجراها باحث في جامعة أوتاوا.

’’من المقلق للغاية أن نرى أننا نواصل علاج هؤلاء الأشخاص، ونستمر في إعطائهم الأدوية، ونواصل الاعتناء بهم، لكننا لا نعرف ما الذي نقوم به أو ما إذا كان ملائماً‘‘، يقول البروفيسور جود ماري سينات الذي يدير المركز المتعدد التخصصات لصحة السود (CISN / ICBH) في جامعة أوتاوا.

وقرر البروفيسور سينات وزملاؤه إجراء هذه الدراسة في أعقاب تبادل للآراء مع منظمات مجتمعية تحدثت عن ’’تفاوتات عرقية‘‘ تتعلق بفحص بعض أنواع السرطان وتؤثر على جودة الرعاية الصحية التي يتلقاها السود.

لقراءة الخبر كاملاً يُرجى النقر


تعيين أول قاضٍ أسود في محكمة كيبيك العليا

القاضي الجديد أليكساندر بيان إيميه باستيان.

القاضي الجديد أليكساندر بيان إيميه باستيان.

الصورة: Shadley Bien-Aimé

عيّن وزير العدل في الحكومة الفدرالية دافيد لاميتي المحامي الشاب أليكساندر بيان إيميه باستيان قاضياً في محكمة كيبيك العليا.

والقاضي الجديد ليس أصغر القضاة (35 عاما) الذين يتم تعيينهم في هذا المنصب فحسب، بل هو أيضاً أول قاضٍ أسود.

ولاقى تعيينُه ترحيب العديد من الشخصيات في عالم القانون، خصوصاً وأن المحامي الشاب من أفضل محامي جيله.

لقراءة الخبر كاملاً يُرجى النقر


[تقرير] مُنى علي، من بورتسودان إلى فورت ماكموري في كندا

امرأة جالسة خلف حاسوب محمول.

مُنى علي، المديرة التنفيذية للجمعية المتعددة الثقافات في ’’وود بافلو‘‘ (Wood Buffalo) في ألبرتا.

الصورة: Radio Canada International / Samir Bendjafer

مُنى علي هي المديرة التنفيذية للجمعية المتعددة الثقافات في منطقة وُود بوفالو (Wood Buffalo) حيث تقع مدينة فورت ماكموري المعروفة برمالها النفطية، شمالي مقاطعة ألبرتا.

ولدت مُنى علي في بورتسودان في السودان لأب سوداني وأم إريترية. وفي هذا التقرير تخبر راديو كندا الدولي الذي التقاها في ألبرتا أنّ حٌلمها كان دائماً أن تعيش الحياة التي تستحق أن تعيشها، وهي تعيشها الآن في كندا.

لقراءة التقرير كاملاً يُرجى النقر


تحسَّن واقع السود في نيو برونزويك، لكن يتعين إحراز المزيد من التقدم

رجلان أسودان يجيبان على أسئلة أحد الصحفيين (لا نراه في الصورة).

شهادة حياة يدلي بها كل من مامادو أوري ديالو (إلي يسار الصورة) وإيدي روتانجا من سكان مقاطعة نيو برونزويك.

الصورة: Radio-Canada / Gilles Boudreau

أجرى راديو كندا حواراً مع مواطنيْن من أصول إفريقية من سكان نيو/نوفو برونزويك في شرق كندا. الأول ولد في هذه المقاطعة وكبر فيها، فيما الثاني وصل إليها قبل ست سنوات.

قال الوافد إلى كندا إن المنتمين إلى العرق الأسود في هذه المقاطعة الأطلسية يواجهون العديد من الصعوبات المنهجية المتصلة بالعنصرية والاندماج في سوق العمل، وكذلك الاندماج في مجتمعات السود.

أما المواطن المولود في كندا والذي ترعرع فيها فلديه منظور مختلف قليلاً حول واقع السود في مقاطعته.

لقراءة الخبر كاملاً يُرجى النقر


مجتمع الأعمال يشيد ببرنامج فدرالي لدعم رواد الأعمال السود

رجل أسود يستخدم هاتفه الخلوي وحاسوبه المحمول.

رجل أسود يستخدم هاتفه الخلوي وحاسوبه المحمول.

الصورة: iStock / PixelsEffect

يتلقى برنامج فدرالي لمساعدة رواد الأعمال السود الثناء من مجتمع الأعمال الذي يصفه بـ’’منارة أمل‘‘.

وكانت حكومة جوستان ترودو الليبرالية في أوتاوا قد أعلنت في أيلول (سبتمبر) 2020 عن تنفيذ ’’برنامج ريادة الأعمال لمجتمعات السود‘‘ بهدف مساعدة رواد الأعمال السود الذين غالباً ما يواجهون عقبات في الحصول على رؤوس أموال من المؤسسات المالية.

وبالتعاون مع مصرف تنمية الأعمال الكندي (BDC)، وهو مؤسسة فدرالية، ومع مؤسسات مالية أُخرى، تم توفير قروض بقيمة حوالي 300 مليون دولار من خلال هذا البرنامج.

كما استثمرت الحكومة الفدرالية 53 مليون دولار لإنشاء صندوق وطني للنظام البيئي لمساعدة مؤسسات الأعمال التي يقودها أشخاص سود في كافة أنحاء كندا.

لقراءة الخبر كاملاً يُرجى النقر


تلامذة في ألبرتا يرسمون جدارية احتفاء بشهر تاريخ السود

جدارية.

جدارية بمناسبة شهر تاريخ السود بتوقيع تلامذة في الصف الثاني عشر ثانوي معروضة داخل متجر المفروشات ’’West Elm‘‘ في حي Beltline في كالغاري.

الصورة: Fournie par Todd Anderson

في ألبرتا وللعام الثاني على التوالي، رسم تلامذة في الصف الثاني عشر ثانوي جدارية مبتكرة بمناسبة شهر تاريخ السود.

استغرق رسم الجدارية أربعة أيام على الملأ في أحد متاجر المفروشات في مدينة كالغاري في مقاطعة ألبرتا في الغرب الكندي. ووقعها تلميذتان تنتميان إلى الجاليات السوداء في إحدى مقاطعات البراري الثلاث في غرب البلاد.

وبعدما كان من المقرر أن يحتفظ المتجر بالجدارية لغاية نهاية شهر تاريخ السود، ونظرا إلى التفاعل الكبير معها، تقرر استمرار عرضها في المكان لغاية منتصف شهر آذار / مارس المقبل.

لقراءة الخبر كاملاً يُرجى النقر


في اختتام شهر تاريخ السود: قصص نجاح أصحاب البشرة السمراء في مانيتوبا

عدة مشاركين بين الحضور في قاعة مؤتمرات.

روّجت جمعية ’’أصدقاء الفرنكوفونية المتعددة الثقافات في مانيتوبا‘‘ لمسارات المهاجرين الشباب من السود من خلال مؤتمر لإلهام النجاح، نظم في جامعة سان بونيفاس في وينيبيغ.

الصورة: Radio-Canada / Radjaa Abdelsadok

في اختتام شهر تاريخ السود، نظم مؤتمر في جامعة سان بونيفاس في مدينة وينيبيغ عاصمة مقاطعة مانيتوبا تتالت فيه الشهادات عن نجاح مجتمع السود في إحدى مقاطعات البراري في الغرب الكندي.

أكد الطلاب السود على إصرارهم على النجاح في مجتمعهم الجديد من خلال استلهام قصص نجاح أقرانهم واندماجهم في المجتمع الكندي.

لقراءة الخبر كاملاً يُرجى النقر


[تقرير] وليد خوجلي علي، حُبّ السياسة من حُبّ الناس

رجل أسود البشرة يتحدث أمام الكاميرا.

وليد خوجلي علي، عضو جمعية حي ’’ريجنت بارك’’ (Regent Park Neighbourhood Association) في تورونتو.

الصورة: Capture d'écran / Zoom

وُلد وَليد خوجلي علي في كينيا لأبويْن سودانييْن وهاجر إلى كندا في سن الـ18 معهما.

درس الاقتصاد والمال في جامعة تورونتو وكان فيها زعيماً طلابياً، وهو حالياً عضو في جمعية حيّ ريجنت بارك في تورونتو (Regent Park Neighbourhood Association).

لقراءة التقرير كاملاً يُرجى النقر


العناوين